العصفور الأزرق وحكايات
العصفور الأزرق وحكايات
هذه الحكاية جامعةً فيها كلاًّ من الخرافيّ والعجائبيّ والتّاريخيّ والواقعيّ. وبذا قرّبت الحكاية الخرافيّة من القصّة الطّويلة أو الرّواية القصيرة فكانت من الممهّدين لكتابة الحداثة. نجد لديها نهاياتٍ غير مألوفة ولا متوقّعة، لا بل حتّى نهايات مأساويّة. تُقرِّب الكاتبة الأدبَ من الواقع ولا تتخفّى برياءٍ على ما في التّجربة الملموسة أحياناً من مآسٍ ومصاعب وخسارات