النافذة التي أبصرت
النافذة التي أبصرت
هذه الرواية تتحدث عن الصراع الذي يولده كل «ما» و«من» حولنا، عن قضايا الهوية والوطن. هذه الرواية تصرخ «من أنا؟» لعل الإجابة تأتي صدى.. من نافذة ما». وتقع أحداث «النافذة التي أبصرت» في أربعة فصول متشعبة بين تركيا في فترة الأربعينات ومسألة الأقليات في العراق والجالية اللبنانية في كندا لتنتهي بشكل غامض في شخص زينب وجبل حسن اللذين يشكلان حلقة الوصل بين أبعاد الزمان والمكان والشخوص المتداخلة في لون أدبي فريد.