فرويد وغير الأوروبيين
فرويد وغير الأوروبيين
هذه المحاضرة المثيرة للجدل، التي منعها معهد فرويد في فيينا، أصبحت في نهاية المطاف الكتاب الأخير لإدوارد سعيد. يبني فرويد وغير الأوروبي على اهتمام سعيد الدائم بعمل المحلل النفسي لفحص افتراض فرويد بأن موسى كان مصريًا، ومن هنا يستكشف حدود الهوية. ويقول سعيد إن مثل هذا الشعور الدقيق بالهوية الذي لم يتم حله، قد يشكل يومًا ما الأساس لتفاهم جديد بين الإسرائيليين والفلسطينيين