الأفق الأعلى
الأفق الأعلى
يتعرّف سليمان على الحُبّ متأخّرًا في حياته، تغادره والدتُه، ثمّ زوجتُه، فلا يبقى منهما سوى ظلالهما التي تأمره بألّا ينسى باب الشرفة مفتوحًا، ولكنّه يغفل عن وصاياهما وينسى باب الشرفة مفتوحًا، ليجد الحُبّ على هيئة ظلٍّ لطيفٍ في الشرفة المقابلة. غير أنّ الموت، الذي وهب سليمان فرصةً جديدةً لبناء بيوت الكبريت الّتي ظلّ محرومًا منها منذ صباه، هو الذي يروي لنا قصّته في هدمها الواحد تلو الآخرو
فاطمة عبد الحميد مؤلفة وكاتبة سعودية . مواليد مدينة جدة عام 1982. درست عبد الحميد علم النفس بالجامعه ومارست عملها كطبيبه نفسية ومعلمه
Location: Lower level k-6