يربوع والأنغام
يربوع والأنغام
قفز يربوع في حوض الاستحمام، وبدأ يغني
«تكتك.. بمبم.. صوصو.. صوصو
الأصوات حولنا في كل مكان
وأجملها صوت أمي تناديني بحنان» تلك كانت قصة يربوع والأنغام
قفز يربوع في حوض الاستحمام، وبدأ يغني
«تكتك.. بمبم.. صوصو.. صوصو
الأصوات حولنا في كل مكان
وأجملها صوت أمي تناديني بحنان» تلك كانت قصة يربوع والأنغام